منذ العصور القديمة، تم تصنيف القمح إلى نوعين: القمح الصلب والقمح اللين. يحتوي القمح الصلب على نسبة عالية من البروتين والجلوتين، مما يمنحه عجينة قوية ومرنة، مما يجعله مثاليًا لصنع المعكرونة والخبز الحرفي. أما القمح اللين، بمحتواه المنخفض من البروتين والجلوتين، فينتج قوامًا طريًا، مما يجعله مثاليًا للحلويات مثل الكيك والمعجنات والخبز العراقي التقليدي. بفضل هذه الخصائص الفريدة، يعد القمح أحد أهم المحاصيل الأساسية في الزراعة والتغذية العالمية.
✔ نسبة عالية من البروتين وقوة الجلوتين
✔ يستخدم لصنع المعكرونة، الكسكس، والبرغل
✔ عجينة أقوى وأكثر مرونة
✔ حبيبات كهرمانية اللون
✔ أكثر صعوبة في الطحن
✔ نسبة أقل من البروتين والجلوتين
✔ يستخدم لصنع الكعك، المعجنات، والخبز العراقي
✔ ملمس أنعم وأكثر دقة
✔ حبيبات أفتح لونًا
✔ أسهل في الطحن
مصنوعة من القمح الصلب لمنحها المرونة والملمس المتين.
يُستخدم القمح الصلب لصنع الخبز القاسي والمقرمش، بينما يُستخدم القمح اللين لصنع الخبز الأخف.
يُستخدم القمح اللين لصنع المخبوزات الطرية والهشة.
يُصنع من القمح الصلب المسلوق والمجفف والمجروش، ويستخدم في المطبخ الشرقي.
حبيبات صغيرة من السميد المطهو على البخار، ويعد من الأطعمة الأساسية في المطبخ المغاربي والمتوسطي.
نعم، يُستخدم القمح اللين بشكل شائع لصنع الخبز الأبيض في الشرق الأوسط، مما يمنحه قوامًا طريًا وهشًا. ومع ذلك، سيكون أقل مضغًا مقارنةً بالخبز المصنوع من القمح الصلب، الذي يحتوي على نسبة جلوتين أعلى.
لكل منهما فوائده الغذائية، ولكن القمح الصلب يحتوي عمومًا على نسبة بروتين أعلى، في حين أن القمح اللين يتميز بملمس أنعم وسهل الهضم.
نعم، بسبب محتواه العالي من البروتين والجلوتين، تستغرق منتجات القمح الصلب مثل المعكرونة والبرغل وقتًا أطول قليلاً في الطهي مقارنةً بمنتجات القمح اللين.
لا، يمكن إنتاج القمح الكامل من كلٍ من القمح الصلب والقمح اللين، وذلك يعتمد على نوع الحبوب المستخدمة.
يُفضل تخزين دقيق القمح في وعاء محكم الإغلاق في مكان بارد وجاف. أما دقيق القمح الكامل، فيُفضل تبريده أو تجميده للحفاظ عليه ومنع فساده.